شهدت عدة مدن في انحاء العالم مسيرات ومظاهرات تندد بما يجري في بورما، وتطالب السلطات هناك بالتوقف عن قمع الاحتجاجات المطالبة بالديموقراطية.
ففي بروكسيل، تجمع المئات يحملون زهورا صفراء ـ اللون المميز للمعارضة في بورما ـ واستمعوا إلى ممثل قرأ رسالة من زعيمة المعارضة المحتجزة اونغ سان سوكي.
كذلك شهدت باريس وبرلين وكولون تجمعات مشابهة. وخرجت مسيرة صغيرة امام مكتب الارتباط الصيني في هونغ كونغ.
وفي دلهي طالب المشاركون في مسيرة الحكومة الهندية باستخدام نفوذها لانهاء العنف في بورما.
وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة ابراهيم جمباري وصل إلى بورما بهدف حث القادة العسكريين الذين يحكمون البلاد على ضرورة إنهاء قمع المظاهرات المطالبة بالديمقراطية.
وقبيل وصول المبعوث الدولي تظاهر مئات الأشخاص في شوارع رانجون، أكبر مدن بورما، على الرغم من العنف الذي تواجه بع الشرطة المظاهرات المستمرة منذ ثلاثة أيام.
وقد أحاطت قوات الأمن والجماعات الموالية للعسكريين بالمتظاهرين حسبما قال شهود عيان.
وردد المتظاهرون الهتافات والشعارات التي تسخر من الشرطة، إلا أن قوات الأمن لم تطلق النيران على المتظاهرين.
وقال شهود عيان إن مظاهرات الاحتجاج عادت مجددا إلى وسط مدينة رانجون بعد أن ساد الهدوء خلال الصباح.
وقال بعض هؤلاء الشهود للبي بي سي إن أكثر من ألف شخص تظاهروا ضد الحكومة.
ويقول محللون إن تجدد مظاهرات الاحتجاج ستسبب إحراجا للسلطات العسكرية التي أعلنت في وقت سابق استعادة الأمن والاستقرار.
وأفادت الأنباء وقوع أعمال عنف متفرقة جديدة.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية أن قوات الأمن اشتبكت مع جماعة من المتظاهرين مكونة من نحو 100 شخص على جسر بانسويدان في وسط رانجون
ففي بروكسيل، تجمع المئات يحملون زهورا صفراء ـ اللون المميز للمعارضة في بورما ـ واستمعوا إلى ممثل قرأ رسالة من زعيمة المعارضة المحتجزة اونغ سان سوكي.
كذلك شهدت باريس وبرلين وكولون تجمعات مشابهة. وخرجت مسيرة صغيرة امام مكتب الارتباط الصيني في هونغ كونغ.
وفي دلهي طالب المشاركون في مسيرة الحكومة الهندية باستخدام نفوذها لانهاء العنف في بورما.
وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة ابراهيم جمباري وصل إلى بورما بهدف حث القادة العسكريين الذين يحكمون البلاد على ضرورة إنهاء قمع المظاهرات المطالبة بالديمقراطية.
وقبيل وصول المبعوث الدولي تظاهر مئات الأشخاص في شوارع رانجون، أكبر مدن بورما، على الرغم من العنف الذي تواجه بع الشرطة المظاهرات المستمرة منذ ثلاثة أيام.
وقد أحاطت قوات الأمن والجماعات الموالية للعسكريين بالمتظاهرين حسبما قال شهود عيان.
وردد المتظاهرون الهتافات والشعارات التي تسخر من الشرطة، إلا أن قوات الأمن لم تطلق النيران على المتظاهرين.
وقال شهود عيان إن مظاهرات الاحتجاج عادت مجددا إلى وسط مدينة رانجون بعد أن ساد الهدوء خلال الصباح.
وقال بعض هؤلاء الشهود للبي بي سي إن أكثر من ألف شخص تظاهروا ضد الحكومة.
ويقول محللون إن تجدد مظاهرات الاحتجاج ستسبب إحراجا للسلطات العسكرية التي أعلنت في وقت سابق استعادة الأمن والاستقرار.
وأفادت الأنباء وقوع أعمال عنف متفرقة جديدة.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية أن قوات الأمن اشتبكت مع جماعة من المتظاهرين مكونة من نحو 100 شخص على جسر بانسويدان في وسط رانجون
وقال أحد الشهود للوكالة: "إنهم يضربون المتظاهرين بقسوة.. أنا لا أعرف كيف يتحمل هؤلاء الناس كل هذا الإيذاء. لقد شاهدت قوات الأمن تعتقل حوالي خمسة أشخاص في الشوارع".
وكانت محطة "الضوء الجديد في ميانمار" الرسمية قد أذاعت اليوم السبت أن "قوات الأمن توخت الحذر في تعاملها مع المتظاهرين مستخدمة أقل قدر من القوة".
إلا أن شهود عيان قالوا للبي بي سي إن عددا من الأشخاص قتلوا خلال المظاهرات التي وقعت الجمعة.
وقال مسؤولون بورميون إن تسعة أشخاص قتلوا يوم الخميس، إلا أن رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون قال إنه يعتقد أن الخسائر في الأرواح "أكبر كثيرا
وكانت محطة "الضوء الجديد في ميانمار" الرسمية قد أذاعت اليوم السبت أن "قوات الأمن توخت الحذر في تعاملها مع المتظاهرين مستخدمة أقل قدر من القوة".
إلا أن شهود عيان قالوا للبي بي سي إن عددا من الأشخاص قتلوا خلال المظاهرات التي وقعت الجمعة.
وقال مسؤولون بورميون إن تسعة أشخاص قتلوا يوم الخميس، إلا أن رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون قال إنه يعتقد أن الخسائر في الأرواح "أكبر كثيرا
BBC
No comments:
Post a Comment