Wednesday, February 04, 2009

تابع قدرات الردع المصرية 4

الخطة الخمسية الثانية 1987 – 1992في تلك الفترة حدث الكثير من المتغيرات الدولية أدى إلى تغيرات في سوق التسلح العالمي وكذلك التوتر في الشرق الأوسط فاتفاقيات خفض التسلح أدت إلى متطلبات التخلص من الآلاف المدرعات والدبابات بين حلفي الناتو وحلف وارسو قبل حله مما أدى ذلك إلى نقل تلك الأسلحة إلى الدول الصديقة لكلا الحلفين انهيار حلف وارسو فيما بعد أدى إلى عدم السيطرة على تلك الأسلحةانهيار الاتحاد السوفيتي وتفككه إلى 15 دولة وتواجد كميات هائلة من الانظمه السوفيتية السابقة بأسعار شبه مجانية حرب الخليج الثانية والتي تمت بين 29 دولة ودوله من دول العالم الثالث مما أدى إلى الاستفادة من تلك الإحداث في تقويه القدرات العسكرية المصرية حصلت مصر في تلك الفترة على القوات الجوية دفعتين من الطائرات المقاتلة أف 16 كل دفعه 46 طائرة احدها من إنتاج شركه لوكهيد والأخرى من مصانع توساس التركية
استكمال الإعداد المطلوبة من الإنتاج المحلى لمقاتلات أف 6 / أف 7 استلام الطائرات توكانو المنتجة محليا استلام إعداد من الجازيل المنتجة محليا تزويد الطائرات أف 16 المصرية ب 4 صواريخ سبارو تحت بطن الطائرة وتحرير باقي نقاط التسلح إل 9 لمزيد من الذخائر وخزانات الوقود استلام طئرتى بلاك هووك كنقل VIPالقوات البرية إعداد كبيرة من فوائض الانظمه الغربيةومنها 700 دبابة أم 60 إيه 1 تم تطوير 400 دبابة منها إلى مستوى M60 A3130 مدرعة أم 113ايه 2 ثم إعداد أخرى خلال تلك الفترة إنتاج المدرعة فهد 240/30 المزودة بصورايخ كونكورس AT5 الروسية ومدفع 30 مللي أو بالأدق برج المدرعة بى أم بى 2 على المدرعة المصرية فهد مدرعات M901 بقواذف ثنائية للصواريخ تاو دخول أول 100 عربة جيب هامر بالخدمة عام 1990
الدفاع الجوى إنتاج الصاروخ عين صقر والمنظومات سيناء 23 مللي ونظام أمون الانتهاء من المرحلة الأولى والبدء في تنفيذ المرحلة الثانية لنظام القيادة والسيطرة للدفاع الجوى المصري
إنتاج الرادار الامريكى TPS-63 ثنائي الإبعاد في مصر ويصل حجم الإنتاج الى 90 % وتوفير مليون دولار لكل رادار يتم إنتاجه في مصر من المكونات المصرية وزيادة مدى الرادار من 150 كيلو إلى 280 كيلو مترا ووصل عدد الرادارات إلى 42 رادارا بالخدمة
البحرية البدء في تطوير الغواصات الصينية بتسليحها بصواريخ هاربون وطوربيدان MK37 امريكيه ونظم قتال وإدارة نيران امريكيه دخول غواصتين بريطانيتين من طراز اوبيرون الخدمة دخول صورايخ ستنجر 100 قاذف عامي 1990 / 1991 تم إضافتهم لتسليح الفرقتين المدرعتين المشاركتين في حرب الخليج في تلك الفترة اتسمت بقيام مصر ببرامج تطوير منظومات الدفاع الجوى الغربية من شابريل وكر وتال وهووك والتأمين الفني بصناعه قطع الغيار محليا لتلك المنظومات وفى تلك الفترة تم الاستفادة من دروس حرب الخليج الثانيةووضوح تلك الاستفادة في المناورات الليلية التي تمت في خريف عام 1991 ففي أكتوبر عام 1991 قامت القوات الجوية بمناورات جوية تقوم على أساس هجوم جوى للقتال الليلي مماثل لما قامت به قوات التحالف ضد العراق في حرب الخليج الثانية والهجوم على احد المطارات المعادية واستعادته وتشغيله لحساب القوات المصرية باستخدام قوات رمزيه من القوات الجوية المصرية وقوات المظلات وقدرت إعداد الطائرات المشاركة في القتال الليلي 180 طائرة من كافة الأنواع المتواجدة بالخدمة ونتج عن تلك المناورات إبراز أن للقوات الجوية المصرية تنفيذ هجوم جوى ليلى مماثل لما قامت به قوات التحالف وان القوات الجوية المصرية تمتلك كافة الانظمه ومعدات التسلح التي تتيح لها القتال الجوى الليلي بفاعليه والدرس الأخر الذي تم استفادته من تلك الحرب هو متطلبات القوات الجوية المصرية من انظمه التعارف الجوى IFF واستكمال انظمه القتال والسيطرة الجوية والقتال الليلي والتي قدرت شركة BEA بيرتش ايروسبيس قيمه في ذلك الوقت للقوات الجوية المصرية 500 مليون دولار لكافة طائراتها وقواعدها الجوية ونتج عن تلك الحرب صحة مفهوم تحويل القوات المصرية من فرق مشاة إلى فرق مشاة ميكانيكي ومدرعة وتحميل كافه الأسلحة المصرية على مركبات ومدى قدرة القوات المصرية على الهجوم البرى في التوقيتات المحددة وسرع تنفيذ المهام حلف وارسو والتسلح المصري نتيجة اتفاقات خفض التسلح قامت ألمانيا الغربية بعد التوحيد مع ألمانيا الشرقية وتشيكوسلوفاكيا بالتخلص من بالتخلص من إعداد من الدبابات تى 55 وتى 62 وذكرت بعض الإنباء أن مصر أضافت 350 دبابة تى 55 و 60 إلى 80 دبابة تى 62 إلى مخزونها من تلك الدبابات وقامت ألمانيا بالمساعدة لمصر في تطوير الدبابات تى 55 التي لم تطور إلى مستوى رمسيس 2 بإضافة انظمه إدارة نيران حديثه وتحديد المدى بالليزر وانظمه رؤية حرارية كذلك تم إضافة إعداد من المدرعات BMP-1 إلى مخزون مصر من تلك المدرعات وبدأت مصر في استلام فوائض من مخزونان الجيش الامريكى تحت مبيعات انظمه EDA ( Excess Defense Acquisitions ) بالإضافة إلى مبيعات FMS والمعونة العسكرية التي ثبتت برقم 1300 مليون دولار انهيار الاتحاد السوفيتي أدى إلى تواجد انظمه تسلح روسية بأسعار رمزيه واستطاعت مصر تلبيه بعض مطالبها من روسيا في ذلك الوقت وكانت روسيا تبيع تلك المنظومات لرغبتها في الحصول على التمويل لإعادة بناء اقتصادها فعلى سبيل المثال كانت الدبابة تى 72 تباع شبه جديدة بما لا يتجاوز 500 إلف دولار وقد تم في تلك الفترة تطوير حوالي 254 دبابة من طراز تى 55 إلى مستوى رمسيس 2 وهو عبارة عن تزويد تلك الدبابة بمحرك 750 حصان عوضا عن محركها الاساسى 520 حصان ومدفع 105 L7 مماثل لمحرك الدبابة ام 60 وانظمه إدارة نيران متطورة وانظمه وقاية من أسلحة التدمير الشامل إما عن المستوى التصنيعي فاكتمال مصنع 200 الحربي الذي تكلفت إنشاءاته 150 مليون دولار بدون الآلات مبنى على مساحته قدرها 500 فدان والمباني له 200 فدان وتلك اكبر مساحه مبنية في الشرق الأوسط وأوربا وتم استكمال استيراد معداته من أمريكا وارويا ( ألمانيا وأمريكا بريطانيه تشيكوسلوفاكيا) والبدء في تصنيع 525 دبابة ام 1 واستلام 19 دبابة أم 1 تدريبيه مباشرة من الولايات المتحدة بقيمه مليار دولار مقدمة من المنحة الأمريكيةوكان المشير عبد الحليم أبو غزاله هو الذي يدفع مصر باتجاه إنتاج تلك الدبابة حيث كانت مصر خططها الأولية في إنتاج دبابة وزن 40 إلى 45 طن وتراوحت الخيارات وقتها إلى الدبابة تى 72 الروسية بالتعاون مع العراق الدبابة AMX 40 الفرنسية طراز تطويري إضافي للدبابة AMX 32Bالدبابة ازيرو البرازيلية و تم الاستقرار على إنتاج الدبابة أم 1 الأمريكية بأموال المعونة الأمريكية وبعد إنتاج الدفعة الأولى من تلك الدبابات 555 دبابة قامت مصر ببحث إنتاج الدبابة الفرنسية ليكرك عام 1998 أو الدبابة الكورية الجنوبية K1A1 لكن الولايات المتحدة قدمت عرض بتمديد خط الإنتاج إلى 1500 دبابة والذى كان يهدف إليه المشير أبو غزاله في ذلك الوقت كما وزيادة المدخل المحلى والذي كان في الدبابة الأولى 19 % ثم وصل إلى 40 % في الدبابة 540 وزيادته مع زيادة الإعداد المنتجة من تلك الدبابة إلى 85 – 90 % في الإعداد الأخيرة من تلك الدبابة وفيما بعد تم زيادة الإنتاج ونسب التصنيع وحقيقة الأمر أن زيادة المدخل المحلى يرتبط بتواجد وتطور الصناعة المدنية المصرية من صناعه المحركات والالكترونيات والصلب المخصوص والمواد المركبة فيما بعد و حجم الإنتاج المقترح إلى 1500 دبابة محليه ويتزايد المدخل المحلى من مكونات الدبابة وخطوط إنتاج المصنع كما أعلن في وسائل الإعلام 1 – خط إنتاج الدبابة ام 12 – خط إنتاج المدرعة أم 88 ايه 2
3 – خط إنتاج المدرعة EIFV
4 – خط إنتاج عربه نقل الدبابات اوشكاش الخاصة بنقل الدبابات
5 – خط إنتاج عربات الإنقاذ والإطفاء الامريكيه سايبر
6 – خط إنتاج العربة هامر
7 – خط صيانة وإصلاح المدرعات وإنتاج قطع الغيار بالورشة 101
اكتمال حصول مصر على احتياجاتها من الصواريخ صقر 80 وزيادة مداه إلى 90 كيلومتر لاستبدال واستكمال تطوير الصاروخ فروج الصاروخ صقر 80 مداه 80 كيلومترا ووزنه 600 كيلوجرام ورأسه الحربي 200 كيلو جرام يمكن إطلاقه من ثلاثة منصات 1 – منصة إطلاق الصاروخ فروج2 – منصة ثلاثيه على عربة نقل 3 – منصة رباعيه على شاسيه الدبابة تى 55ويتمتع ذلك الصاروخ بدقته وقدرته النيرانيه الجيدة بالمقارنة بوزنه وتمتلك مصر منه 26 منصة إطلاق على الأقل بدء إنتاج النظام الصاروخي تى وهو نسخه مطورة من الصاروخ سكود من حيث المدى بنفس الرأس المدمرة لمدى من 450 كيلومترا إلى 480 كيلو مترا أعلن عن انسحاب مصر من برنامج الصاروخ بدر 2000 / كوندور/فيكتور لعدة أسباب ضغوط امريكيه و العقوبات الاقتصادية التي قررت على الشركات الأوربية التي ساهمت في المشروع من شركه ايفيكو والشركات الالمانيه والفرنسية التورط في تهريب مواد تستخدم في جعل الصاروخ خفي على انظمه الرادار من مواد الكربون / كربون لصنع ذيل الصاروخ حصول مصر على تكنولوجيا تفجير الوقود الغازي لإنتاج رؤوس صورايخ لها قدرة سلاح نووي صغير ( 10 إضعاف قدرة الرأس التقليدي المزودة بى تى أن تى ) عدم الاتفاق مع العراق على نسب التصنيع لكل دولة التعويضات الأمريكية بزيادة شحنات الطائرات وتطوير المتواجد بالخدمة من طائرات و تقديم عدة ألاف من صواريخ سايدوندر لتسليح الطائرات الشرقية إلا انه تم في عام 1992 تحويل نتائج الأبحاث الأرجنتينية و 14 محرك لتلك الصواريخ وذكرت بعض المصادر أن مصر تمتلك 48 صاروخ من طراز فيكتور في عام 2002تم تهريب او اختطاف السفير الكوري الشمالي جانغ سونغ ـ كيل، في نهاية التسعينات التسعينات لمعرفة التطور الحقيقي للبرامج الصاروخية المصرية
الخطة الخمسية 1992 إلى 1997القوات البرية وفيها بدء تطوير الدبابات أم 60 إيه 1 إلى أم 60 إيه 3 حصول مصر على 611 عربة مدرعة هولندية YPR -765ومع ألمانيا تطوير الدبابات تى 55 و تى 62 -55 (Egyptian/German-Modified)Notes: The Egyptians, not having enough money for a radical upgrade of the T-55 such as the Ramses II, contracted with the Germans for a less expensive upgrade package. Jung Jungenthal came up with a package that upgrades the armor, fire control, transmission, and fuel storage. Appliqué armor has been added to the glacis, turret front, and turret sides. Side skirts have been added to the hull. An automatic fire suppression system has been installed. Four smoke dischargers are mounted on either side of the turret; in addition, the vehicle can lay a smoke screen by injecting diesel fuel into its exhaust. The road wheels and torsion bars are replaced with new ones similar to those of the T-62 series. The fuel storage has been increased to 1200 liters; this eliminates the need for long-range fuel tanks. The manual transmission is replaced with an automatic transmission. Finally, a laser rangefinder has been added. Most of these vehicles retain the 100mm rifled gun, but some have been replaced with a 105mm L-7-type gunT-62 (Egyptian-Modified)Notes: These are simply standard T-62s fitted with a laser rangefinder, better stabilization, and in some cases, an alternate gun. They are evaluation pieces and no actual restocking has yet been done.Notes: Most 115mm-armed Egyptian T-62s have had the laser rangefinder and increased stabilization added. About a fourth have different guns, mostly 105mm.مزيد من اعداد المدرعات ام 113 الاعداد تقدر من تلك المدرعة إلى 3000 عربة حاليا من كافة الطرازات المشتقه منها ( M113A2 , M578 , M577, M109A1, )استكمال الدفعة الاولى من دبابات ابرمازاكتمال الاعداد المطلوبة من المدرعات فهد ( الاعداد المبدئية بحسب التعاقد مع المانيا 680 ثم ازدادت الاعداد ويشير موقع الهيئة العربية للتصنيع انه تم انتاج 1000 مدرعه منها )رادارت توجية المدفعية TPQ-36, 37القوات البحرية دخول الفرقاطات نوكس وببرى دخول اعداد من صائدات الالغام هنتر إلى الخدمة اقرار اتفاقيه مع المانيا لدخول 20 لنش وسفينه مختلفه الطرازات من البحريه الالمانيه ( استلمت مصر منها 5 لنشات من طراز تايجر ودخلت الخدمة 2002 )اكتمال تطوير الغواصات المصرية وتطوير كاسحات الألغام المصرية القديمة بتكلفه توازى قيمه صائدة ألغام حديثه وتزويدها انظمه روبوت تحت مائية فرنسية متطورة ECAدخول انظمه صواريخ ستاندرد و أسروك بالخدمة تزايد إعداد انظمه صواريخ هاربون وطوربيدات MK-46 حيث تم إضافة عدة عشرات من تلك الصواريخ على عدة دفاعات والطائرات الهيل SH2G Sea Sprite للبحرية المصرية مع إعادة تأهيلها وتحديثها للخدمة بالبحرية المصرية القوات الجوية التعاقد على 21 طائرة أف 16 مع محركات وانظمه احتياطيه وتحديث 40 مقاتله أف 16 إلى بلوك 40 شراء الهليكوبتر اباتشى ( صفقتين 24 و 12 طائرة ) شراء 48 طائرة تشيكية ألـ 59 27 هليكوبتر مي 17 تضاف لما تمتلكه مصر من الهيل مى 8 طائرتي جولف ستريم وطائرتي هليكوبتر UH-60 دخول انظمه صواريخ هيل فاير بالخدمة على طائرات الاباتشى ( تم شراء دفعيتن من تلك الصواريخ ) شراء انظمه لنترين للملاحه الجوية و توجيه الصواريخ وبدء دخول الصاروخ هارم AGM88-A عام 1995 مزيد من صواريخ سبارو 271 صاروخ و 341 صاروخ سايدوندر أم-9 امبدء حصول مصر على فوائض الاسلحه الأوربية من مدرعات وسفن بحريه من كافة الانواع التعاون مع اليونان في انتاج لنشات مدفعيه الدفاع الجوى 30 منصه اطلاق صواريخ هوك و 180 صاروخ تضاف للمخزون المصرى من تللك الصواريخ و 3 صواريخ تدريب عدة رادارت لتوجيه لصورايخ هوك البدء في تطور صواريخ هوك إلى مستوى المرحلة الثالثه بقيمه 303 مليون دولار بدء برنامج تطوير الصاروخ سام 2 وبطارياته وللبرنامج التطويري للصاروخ سام 2 مراحل عديدة تمت الا انه من المعلومات المتناثرة هنا وهناك نجد أن مكونات التطوير لتلك الصاروخ هى أجزاء من مكونات المنظومة سام 10/12 وكذلك اشتمل التطوير على زيادة المدى لذلك الصاروخ ربما تتعدى مستوى التطوير الروسي 60 كيلومترا وكذلك قدرة بطارية النظام لإطلاق صاروخين في وقت واحد وتتبع الأهداف لكلا الصاروخين كذلك زيادة قدرة الصاروخ على مهاجمه الأهداف الارضيه ويعتقد انه تم تطوير 40 بطارية من ذلك الصاروخ خلال 10 سنوات من عام 1994 إلى 2004 وباقي الانظمه من ذلك الصاروخ خرجت من الخدمة واستبدلت بأنظمة حديثة الرادار TPS-59 يتواجد منه فى خدمة الدفاع الجوى المصرى 23 قطعة انشاء اكبر مركز رماية صواريخ في الشرق الاوسط لزيادة مهارات الافراد والقيادات في الدفاع الجوى رادار بعيد المدى يصل الى 1100 كيلو متراالإنتاج الحربي في تلك الفترة إقامة مصر مركز صيانة لطائرات ألاف 16 للقيام بكافه إعمال العمرة والصيانة لطائرات ألاف 16 محليا بقيمه قدرت ب 200 مليون دولار إنشاء مصر حوض جاف لصيانة وتحديث السفن البحرية والغواصات المصرية حتى ازاحة 5000 طن الإنتاج المحلى لقواذف إطلاق الصواريخ أمون محليا مزيد من التعديلات المحلية على انظمه الدفاع الجوى وتميزت تلك الفترة بإنشاء مركز إدارة الأزمات في القوات المسلحة للتعامل مع الكوارث والأزمات المحلية والدولية
الخطة الخمسية الرابعة 1997 – 2002استلام مصر للدفعة الرابعة والخامسة من مقاتلات أف 16 باجمالى 45 طائرة و 220 طائرة أجماليه منذ عام 1982شراء مصر حقوق تصنيع الطائرة K8E وحق التسويق في إفريقيا والدول العربيةالطائرة للتدريب الاساسى وتحل محل أو تكمل الطائرة التوكانو قبل طائرات التدريب المتقدم كابينه القيادة الرقمية للطائرة كية 8 ايالطائرة K8E حصلت السودان على تلك الطائرة ويقدر إعدادها بالخدمة إلى 12 طائرة وكذلك ظهرت الطائرة بعروض جوية بليبيا عام 2005 ويعتقد أن ليبيا حصلت عليها والطائرة ليس كما يعتقد البعض للتدريب المتقدم بل للتدريب المتوسط ولكنها متقدمة عن الطراز الصيني للتطويرات التي أجريت عليها تم إعادة تطوير الطائرة لتلبى احتياجات القوات الجوية المصرية من 1 – رفع قدرة تحمل الهيكل للطائرة للتشغيل 14000 بدلا من 7000 ساعة طيران2 – تزويد الطائرة بكابينة رقميه 3 – تزويد الطائرة بمدفع 23 مللي تحت بطن الطائرة 4 – تزويد الطائرة بصواريخ جو / جو صينيه 5 – زيادة تحمل الطائرة من الحمولة من 780 إلى ما يزيد عن 950 بالإضافة إلى مدفع الرشاش 23 مللي تحت بطن الطائرة الطائرة الاولى بالمواصفات المصريةإعادة إحياء الهيئة العربية للتصنيع وبرامجها الانتاجيه لأنظمه تسلح جديدة لتغطية متطلبات القوات المسلحة كانت الهيئة العربية للتصنيع تصرف ما يقدر على 12 مليون دولار سنويا على أبحاث إنتاج انظمه التسلح والتي تنتج تلك الانظمه وقت الحرب أو الحاجة إليها كما تم التعاقد مع فرنسا بصفقة ضخمه عام 1998 مع مصر لإنتاج كافة احتياجات مصر من انظمه الاتصالات التي يحتاجها الجيش المصري محليا ( قدرت الصفقة وقتها من 300 إلى 400 مليون دولار ويعتقد أن مصنع بنها للالكترونيات هو الجهة المصنعة لتلك الانظمه )تمديد خط إنتاج الدبابة أم 1 بـ 200 دبابة إضافية التعاقد على 3 بطاريات صواريخ باتريوت بعدد 386 صاروخ و 24 منصة إطلاق رباعية ( مركز الأهرام للدراسات ألاستراتيجيه عام 2000 ) وتسعى الولايات المتحدة لشراء مصر انظمه أضافية من طراز PAC – 3 وأجلت مصر شراء ذلك الطراز إلى 2009الجدير بالذكر ان الصاروخ باتريوت انتج في نهاية السبعينات بالاستفادة من خبرات الاشتبكات بين قوات الدفاع الجوى المصرية والقوات الجوية الاسرائيلية زيادة إعداد الصواريخ هوك في مصر ومنصات الإطلاق إلى 120 منصة تحت 16 بطارية ومركز سيطرة وشراء مصر 500 صاروخ هوك من فوائض الولايات المتحدة و 30 قاعدة إطلاق ليصل مخزون مصر إلى 1300 صاروخ من ذلك النوع مما يضمن استقلاليه كبيرة إثناء للقتال كذلك رفع مستواه إلى المرحلة الثالثة PIPE – III التعاقد على 50 منصة إطلاق من طراز افينجر و 1000 صاروخ ستنجر التعاقد على النظام الصاروخي همرام واعداد غير محددة من تللك المنصات ( 36 منصة) زيادة منصات الصواريخ شابريل إلى 86 منصة وتزويدها ب 12 رادار من طراز تراك ستار ثم رادرات MPQ64 فيما بعد شراء مصر 1000 صاروخ شابريل ليضاعف مخزونات مصر من تلك الصواريخ الحصول على الدبابات الامريكيه من طراز ام 60 المتواجدة بالجيش الايطالي و الاسباني يقدر إعدادها ب 300 دبابة منها حوالي النصف دبابات صيانة وإصلاح حصول مصر على دبابات ام 60 تى تى أس وهى طراز مطور من الدبابة أم 60 تطوير منظومة الرادارات المصرية لمواجهة تهديدات الصواريخ الباليسيتةحيث تم تطوير الرادارات TPS-59V3 يتواجد 23 رادار منها بالخدمة طور معظمها وإدخال الرادارات SPS-48Eولدعم انظمه الصورايخ هووك وباتريوت المتواجدة بالخدمة ودخول انظمه رادارات سلبيه لكشف الطائرات المزودة بخصائص Stealth منذ عملية غزو بنما واستخدام الطائرات الخفية عام 1989 ومصر تضع تحت أعينها كيفيه مواجهه الطائرات المزودة بخصائص التخفي فكافة أنظمة الرادار السلبي من الأنواع التشيكية بدء من تمار إلى فيرا والأوكرانية مثل كولشجا اهتمت مصر بالحصول على انظمه منها لتوفير القدرة على اكتشاف الطائرات الخفية من مسافات جيدة خاصة أن مصر تهتم اهتمام فائق بالدفاع الجوى وله الأولوية في التحديث كحائط صواريخ للدفاع عن مصر التطوير للصواريخ سام 3 من زيادة المدى وقدرته على مقاومه الاعاقه وسرعه رد الفعل وتخفيض متطلبات الصيانة والكشف وجعله ذاتي الحركة زيادة قدرته على مقاومه الطائرات والصواريخ الجوالة والصاروخ هازم زيادة قدرته على التعامل مع الأهداف البرية زيادة قدرته على القتال ضد عدة أهداف في وقت واحد الاشتباك من عدة منصات في نفس الوقت كذلك التعاون مع أوكرانيا عام 1999 في تطوير نظام المدفعية الذاتية الحركة شيلكا (117 مدفع على الأقل بتغيير الرادار وتطوير العربة الحاملة وتزويدها بكمبيوتر باليستى وجعل رد الفعل لذلك النظام اقل وتزويد العربة ب 4 صواريخ سطح جو سام 18 ) القوات الجوية وفى تلك الفترة تم تعمير كافة الانظمه الرئيسية للقوات الجوية من حصول مصر على 4 طائرات هيل شينوك تضاف لاسطول مصر من تلك الطائرات الذى تم البدء في تطويرة تم تطوير 15 طائرة على عدة دفعات 6 و 6 و 3 إلى مستوى الطراز دى تطوير طائرات الإنذار المبكر المصرية مع أضافه طائرة لمخزون مصر من تلك الطائرات ليصل إلى 6 طائرات البدء في تطوير الطائرات الاباتشى ( انتهى تطوير 35 طائرة في نهاية 2006 ) البدء في تطوير طائرات الشينوك تم الانتهاء من تطوير تلك الطائراتالبدء في تطوير الجازيل و تنفيذ برامج تدريبيه لتلك الطائرة إعادة تأهيل وتعمير طائرات جلف ستريم 9 طائرات و 8 طائرات بيتش كرفت تحويل 4 طائرات فالكون 20 إلى طائرات حرب الكترونية بمساعده بريطانيه تأهيل وتحديث أسطول طائرات السى 130 بدء من عام 2004تأهيل وتحديث طائرات الحرب الالكترونية EC130شراء مصر طائرات بدون طيار الناجحة من طراز كامكوبتر النمساوية لحماية القواعد البحرية والفرقاطات المصرية وتم مع باكستان التعاون في تعمير وإعادة تأهيل ما يقرب من 422 ميج 21 بجميع طرازاتها 45 اف 740 اف 6 70 ميراج 5وهو ما يعتقد تاهيل تلك الطائرات لتعمل في الفترة من 2000 إلى 2010 حتى يدخل الأجيال الجديدة من المقاتلات القوات البريةتحديث المدرعة المصرية BTR 50 بمساعدة بلوروسيا ونجاح عينات التطوير ويقدر الإعداد التي سوف يتم تطويرها إلى 250 عربه مجنزرةحصول مصر على 20 دبابة تى 80 تضاف إلى ما اشترته عام 1997 من تلك الدبابة عرض روسى لتطوير الدبابة تى 72 لمصر وكذلك فرنسي لتقديم المحرك الفلندى8X1000 بقدرة 1000 حصان كمحرك بديل للمحرك الاصلى 750 حصان مما يؤكد تواجد اعداد من تلك الدبابة بالخدمة في مصر غير معلن عنها شراء مصر رخصه انتاج المدفع الفلندى 155 مللى ومخطط انتاج 400 مدفع لاحلاله محل المدفع الروسى D-20 و 400 مدفع ذاتى الحركه منه على شاسيه دبابات تى 55 ( تم تخفيض حجم انتاج الطراز المحمل على دبابة تى 55 نتيجه الحصول على 411 دفع ذاتى الحركه من طراز ام 109 ايه 2/3/5 حتى عام 2007) قدمت باترايا برامج تحسين المدفعية والهوواين المصرية وانتاج الذخائر 155 مللى مع برانامج الانتاج للمدفع الفنلندىشراء مصر 201 مدفع من طراز M109 A2/A3 تضاف لما تمتلكه مصر من 164 مدفع سابق و 72 عربه قيادة شراء 26 منصة إطلاق من طراز ملرز مع صواريخ ممددة المدى 28 ميلا مزوده ب 2800 صاروخ وانظمه ادارة نيران واتصالات خاصة بها انتاج مصر للصاروخ صقر 45 بمدى 46 كيلومترا انتاج مصر لصواريخ ارض ارض 122 مللى موجهه تم الاعلان عن ذلك في معرض ايدكس 2003انتشار انباء على شراء مصر 24 صاروخ نودونج ورخصه تصنيع محلى و 50 محرك بقيمه 350 مليون دولار اقرار اللواء اركان حرب احمد عبد الحليم نائب مدير المركز القومى لدراسات الشرق الاوسط بالعدد 37 بمجلة الدفاعية على تواجد صواريخ مصرية يتعدى مدها 650 كيلومترا في محاضرة ألقاها بسلطنة عمان عام 2001 ( وهو ما يؤكد تواجد انظمه مثل SCUD D و تواجد الصاروخ ام 9 حيث تشير بعض المصادر أن الصاروخ ام 9 يتواجد في مصر منذ عام 1993 ) البحرية شراء مصر 53 صاروخ من طراز هاربون 2 تضاف لمخزون مصر من ذلك الصاروخصورة الاحتفال بتسلم اول صاروخ هاربون بلوك IIتتميز تللك الفترة بتعمير وتطوير كافة الطائرات الامريكيه من امول المعونه وهو ما يشير إلى مرحله جديدة سوف تبداء من دخول انظمه حديثه من الطائرات بالقوات الجويه وتعمير تلك الطائرات يتيح لمصر التأمين الفنى لها لمدة 10 إلى 15 عاما طبقا لعدد ساعات الاستخدام الانتاج الحربى إنشاء مدينه للبحوث العسكرية لتطوير المعدات العسكرية المتواجدة بالخدمة ويظهر لها نتائج سنويه جيدة ك عام انشاء مركز للبحوث بالمصانع الحربية لتطوير المنتجات الحربية ( 1998)قيام الهيئة العربية للتصنيع بعمل مكافآت وجوائز لأفضل البحوث والتصميمات في الانظمه العسكرية (تصل إلى 40 جائزة سنويا ) ومنها قد تبنت تحميل المدفع 122 مللي على مدرعة أم 113 كبحث قدمه احد طلبه كليات الهندسة إنشاء حوض جاف لصيانة السفن والغواصات المصرية حتى أزاحه 5000 طن

No comments: