ان سذاجة و بساطة و جهل الشاب الغر مقتدى الصدر ودهاء الحاشية المحيطة به و التى تخيل له امكانية سد مكان ابيه و اجداده ممن عانوا فى زمن الطاغية صدام حسين و تضفى عليه هالة من القداسة لتطويع الفقراء و البسطاء و العامة من الشيعة جعلت منه و من أتباعه ألعوبة فى يد الايرانيين و أضحى مستقبل العراق رهن الارادة السياسية لملالى ايران
No comments:
Post a Comment