في تطور سريع ليوم الغضب المصري، سقط أكثر من 20 مصاباً من المحتجين المصريين القادمين من محافظة الجيزة باتجاه ميدان التحرير، جراء اشتباكات مع قوات الأمن قبل وصولهم إلى كوبري قصر النيل بعد رفضهم الرضوخ لأوامر رجال الأمن الذين طالبوهم بالرجوع من حيث أتوا.
وحتى اللحظة ما زالت الاشتباكات قائمة بين جموع الشباب الغاضبين ورجال الشرطة الذين يفترض أنهم يحتفلون اليوم بعيدهم.
كانت المسيرة قد بدأت من شارع وادي النيل ثم شارع جامعة الدول العربية ثم شارع البطل احمد عبدالعزيز باتجاه ميدان التحرير.
حيث تجمّع المئات من المتظاهرين اليوم الثلاثاء 25-1-2011 أمام دار"الحكمة" بشارع القصر العيني بوسط القاهرة للمشاركة في دعوة "يوم الغضب" التي أطلقها نشطاء سياسيون من حركة شباب 6 أبريل وحملة دعم وتأييد البرادعي وعدد من الأحزاب والقوى السياسية، وذلك احتجاجاً على تدني مستوى الأجور وغلاء الأسعار والبطالة رغم الحصار الأمني المشدد.
ووصل تعداد المتظاهرين حتى الآن إلى أكثر من 5 آلاف متظاهر خرجوا من ميدان التحرير متجهين إلى ميدان الدقي باتجاه وزارة الزراعة المصرية.
وفي تطور سريع لأحداث "يوم الغضب " استجاب المواطنون المصريون وخرجوا من منازلهم للمشاركة وأغلقت السلطات المصرية شارع 26 يوليو والمحلات
وحتى اللحظة ما زالت الاشتباكات قائمة بين جموع الشباب الغاضبين ورجال الشرطة الذين يفترض أنهم يحتفلون اليوم بعيدهم.
كانت المسيرة قد بدأت من شارع وادي النيل ثم شارع جامعة الدول العربية ثم شارع البطل احمد عبدالعزيز باتجاه ميدان التحرير.
حيث تجمّع المئات من المتظاهرين اليوم الثلاثاء 25-1-2011 أمام دار"الحكمة" بشارع القصر العيني بوسط القاهرة للمشاركة في دعوة "يوم الغضب" التي أطلقها نشطاء سياسيون من حركة شباب 6 أبريل وحملة دعم وتأييد البرادعي وعدد من الأحزاب والقوى السياسية، وذلك احتجاجاً على تدني مستوى الأجور وغلاء الأسعار والبطالة رغم الحصار الأمني المشدد.
ووصل تعداد المتظاهرين حتى الآن إلى أكثر من 5 آلاف متظاهر خرجوا من ميدان التحرير متجهين إلى ميدان الدقي باتجاه وزارة الزراعة المصرية.
وفي تطور سريع لأحداث "يوم الغضب " استجاب المواطنون المصريون وخرجوا من منازلهم للمشاركة وأغلقت السلطات المصرية شارع 26 يوليو والمحلات
القاهرة -العربية، مصطفى سليمان ، دار الإعلام العربية
No comments:
Post a Comment