اعتبرت الجمعية الوطنية للتغيير إقالة إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير "الدستور" مواكبًا لحملات التهديد والقمع الموجهة لبرامج تلفزيونية نقدية عديدة، وموازيا لموجات الاعتقال والفصل والمطاردة والقمع والتحرش التي طالت أعدادا من الطلاب المعارضين، وهو ما أرجعته جمعية التغيير، في بيان حصلت الشروق على نسخة منه، إلى "محاولة يائسة من النظام لإسكات صوت الشباب الحر، وتزوير الانتخابات الطلابية، وعلى ذات الوتيرة التي سيُجرى بها تزوير إرادة الشعب فى مسرحية انتخابات مجلس الشعب القادمة!".
وناشدت الجمعية الوطنية للتغيير جميع القوى والحركات والمنظمات الحقوقية والقانونية، "أن تتحرك بقوة للدفاع عن أنصار الحق والحرية فى بلادنا، وعن الحركة الطلابية والشبابية، التى تتعرض لهجمة بوليسية شرسة"، كما دعتها إلى أن تتهيأ لمواجهة ما وصفتها بـ"أكبر مؤامرات تزييف الإرادة الشعبية في الانتخابات البرلمانية العبثية القادمة، التي تبين مقدماتها، أنها ستكون مذبحة غير مسبوقة للحريات وللدستور وللحق وللديمقراطية"، على حد تعبير البيان.
وناشدت الجمعية الوطنية للتغيير جميع القوى والحركات والمنظمات الحقوقية والقانونية، "أن تتحرك بقوة للدفاع عن أنصار الحق والحرية فى بلادنا، وعن الحركة الطلابية والشبابية، التى تتعرض لهجمة بوليسية شرسة"، كما دعتها إلى أن تتهيأ لمواجهة ما وصفتها بـ"أكبر مؤامرات تزييف الإرادة الشعبية في الانتخابات البرلمانية العبثية القادمة، التي تبين مقدماتها، أنها ستكون مذبحة غير مسبوقة للحريات وللدستور وللحق وللديمقراطية"، على حد تعبير البيان.
أحمد فتحي- الشروق
No comments:
Post a Comment